الجنس
عدد المساهمات
تاريخ التسجيل
الموقع
المزاج
من طرف إن بعض منا علاقته بالله روتينية فهو يتعبد لله وفقط لأنه اعتاد ذلك من الصغر
إننا نريد أن تكون العلاقة بيننا وبين الله علاقة حب
قال تعالى (يحبهم ويحبونه)
ولاحظ أن الله ابتدأ بقوله (يحبهم )فالعلاقة بينك وبين الله علاقة حب وأساسها الحب
(فليس العجب من عبد يتودد إلى سيده لكن العجب كل العجب من ملك يتودد إلى عبيده )
من يكن قلبه مشغولاً بحب الله . . عامراً بالإيمان به سبحانه . . يجد في نفسه الأمان والسلام والاطمئنان . . . ويشعر بالأنس بالله في كل لحظة في حياته
والأنس بالله شعور يمتزج بالهيبة والخشوع، يغمر كيان الإنسان كله
مما يجعله يجد سعادته في خلوته،وهناءه في وحدته،
يناجي ربه . . يشكو همه إليه . . يشكره على نعمته .
.يطمئن قلبه بالدعاء له والثناء عليه والتسبيح والتقديس له عز وجل
وأداء الطاعات حبا و امتثالا لأمر الله
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تقوم الليل وتسجد للرحمن ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تصوم الفرض والنافلة ؟
و عندما تقوم الليل في السحر والناس نيام تتهجد وتستغفر وتتوب وتبكي بين يدي الرحيم الرحمن ؟
وعندما تصول وتجول بنصر من الله سبحانه وتعالى ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تتصدق على الفقراء ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تحسن إلى الجار وعندما تصل الرحم وعندما تبر الوالدين ؟
كل هذه من الطاعات التي تجعلك تذوق حلاوة الحق وحلاوة الإيمان
وتثمر فيك سعة الصدر وطمأنينة النفس ،
كل هذه هي السعادة في الدنيا ، الدنيا هذه التي أنتم تعيشون فيها
إنما سعادتها هنا في صدوركم
إن كانت هذه الصدور متسعة وليست بضيقة فإن المحل الضيق في الدنيا يكون وسيعا
وإن كانت الصدور فيها القناعة فإن اللقمة القليلة تشبع البطون
هل ذقت حلاوة الإيمان
إنها بطاعة الرحمن سبحانه وتعالى
هل ذقت حلاوة الايمان بالله والأنس بقربه
يقول الإمام ابن القيم: 'إذ استغنى الناس
بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرح
الناس بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنس
الناس بأحبائهم فأنس أنت بالله، وإذا
ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم
يسألونهم الرزق ويتوددون إليهم
فتودد أنت إلى الله
الأنس ضد الوحشة أي الألفة
بالشيءوهو روح القرب من الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا لحبك
ما أكثر ما نتودد للبشر وما أكثر ما نتلفظ بقول أحبك
فهل قلتها لله ؟؟!!
هل تذكر اخر مرة قلت فيها ( أحبك يا الله )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(`'•.¸....... (`'•.¸*أللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد* ¸.•'´).......... ¸.•'´)
♥**........................... وعلى زوجاته وآل بيته............................ **♥
(¸.•'´................ (¸.•'´*وصحبه والتابعين باحسان* `'•.¸).................. `'•.¸)
إننا نريد أن تكون العلاقة بيننا وبين الله علاقة حب
قال تعالى (يحبهم ويحبونه)
ولاحظ أن الله ابتدأ بقوله (يحبهم )فالعلاقة بينك وبين الله علاقة حب وأساسها الحب
(فليس العجب من عبد يتودد إلى سيده لكن العجب كل العجب من ملك يتودد إلى عبيده )
من يكن قلبه مشغولاً بحب الله . . عامراً بالإيمان به سبحانه . . يجد في نفسه الأمان والسلام والاطمئنان . . . ويشعر بالأنس بالله في كل لحظة في حياته
والأنس بالله شعور يمتزج بالهيبة والخشوع، يغمر كيان الإنسان كله
مما يجعله يجد سعادته في خلوته،وهناءه في وحدته،
يناجي ربه . . يشكو همه إليه . . يشكره على نعمته .
.يطمئن قلبه بالدعاء له والثناء عليه والتسبيح والتقديس له عز وجل
وأداء الطاعات حبا و امتثالا لأمر الله
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تقوم الليل وتسجد للرحمن ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تصوم الفرض والنافلة ؟
و عندما تقوم الليل في السحر والناس نيام تتهجد وتستغفر وتتوب وتبكي بين يدي الرحيم الرحمن ؟
وعندما تصول وتجول بنصر من الله سبحانه وتعالى ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تتصدق على الفقراء ؟
هل ذقت حلاوة الإيمان عندما تحسن إلى الجار وعندما تصل الرحم وعندما تبر الوالدين ؟
كل هذه من الطاعات التي تجعلك تذوق حلاوة الحق وحلاوة الإيمان
وتثمر فيك سعة الصدر وطمأنينة النفس ،
كل هذه هي السعادة في الدنيا ، الدنيا هذه التي أنتم تعيشون فيها
إنما سعادتها هنا في صدوركم
إن كانت هذه الصدور متسعة وليست بضيقة فإن المحل الضيق في الدنيا يكون وسيعا
وإن كانت الصدور فيها القناعة فإن اللقمة القليلة تشبع البطون
هل ذقت حلاوة الإيمان
إنها بطاعة الرحمن سبحانه وتعالى
هل ذقت حلاوة الايمان بالله والأنس بقربه
يقول الإمام ابن القيم: 'إذ استغنى الناس
بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرح
الناس بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنس
الناس بأحبائهم فأنس أنت بالله، وإذا
ذهب الناس إلى ملوكهم وكبرائهم
يسألونهم الرزق ويتوددون إليهم
فتودد أنت إلى الله
الأنس ضد الوحشة أي الألفة
بالشيءوهو روح القرب من الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا لحبك
ما أكثر ما نتودد للبشر وما أكثر ما نتلفظ بقول أحبك
فهل قلتها لله ؟؟!!
هل تذكر اخر مرة قلت فيها ( أحبك يا الله )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(`'•.¸....... (`'•.¸*أللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد* ¸.•'´).......... ¸.•'´)
♥**........................... وعلى زوجاته وآل بيته............................ **♥
(¸.•'´................ (¸.•'´*وصحبه والتابعين باحسان* `'•.¸).................. `'•.¸)
» صفحه الصدقات الجارية على الفيس بوك
» أدعيه الشيخ محمد متولى الشعراوى
» تحميل برنامج تفسير القران الكريم
» المفاهيم الأساسية للدعوة الإسلامية في بلاد الغرب
» إياكم والظن بأهل الخير سوء
» حائط الفضفضة
» أدعية من القران الكريم
» طريقة بسيطة تجعل جهازك اسرع
» الدين و الخلق