------------ خاطره بعنوان " حياتنا فى قلوبنا " --------
فقط عشرة أصابع خمسة يمين وخمسة شمال ( أيادينا ) بنعمل بيهم كل حاجه يا خير يا شر يا حب يا جرح ياشغل يا لعب, ومن قبلهم إتنين واحد أول حاجه جسمك بيبدأ بيه و التانى شايلينه كلنا جوانا اكتشفوا فيه اكتر من 40 الف خليه عصبيه تساعد الأول على التفكير فمن قال ان القلب لا يفكر ؟ ولا يرشدنا الى ما نريده فصدق الرسول عليه الصلاه و السلام حين تحدث عنه وأذكر منهما شيئين الاول : فيما معناه انه "ان فى الجسم لمضغة ان صلحت صلح سائر الجسد " و الثاني حين قال عليه الصلاه و السلام فيما معناه ايضا "استفت قلبك "فكلنا نلمس ما نفعله ان كان خيرا ام لا ولكن ما يميز أحدنا على الاخر هو من يستمع اليه وينصت له ليتعلم كيف يحيا فى الامور التى يختلط علينا فيها او الامور التى ليس لدينا فيها ما يكفينا من أجوبة لما نريد حقا ليست مجرد كلمة قلب وصف لهذا االــ ماذا اسمية ؟ فى راى اولا انه نعمة من الله عز وجل جعله لنا لنحيا به ماديا حيث بدون عمله لا نستطيع ان نحيا , ولنحيا به روحيا , ثانيا انه الاب الثانى لكل انسان حيث يوجه ويربى فينا كل المعانى التى لا يستطيع غيرة اطلاعنا عليها وارشادنا اليها حقا فان صلح ذاك الاب الروحى صلح الفرد , وثالثا انه اغلى ما بداخلنا وحين نحب شخصا فاننا نقدمه له كاجمل هديه مزينه ولكن بخلاف كل الهدايا فان زينتها تكون من الخارج اما هو فلا فان زينته الحقيقيه بالداخل حيث الاخلاص و الوفاء , الحب و العطاء لمن نحب , الصدق و الامل , انها الحياه التى تتكون فقط من اثنين ( انت ومن تحب ) ورابعا : ان فى طريقة عمله ما ياخذنا لنتعلم منه شيئا , ولم لا وهو الذى يعمل ولا يتوقف طوال حياتنا حيث الاستمرارية و العمل الدائم بدون توقف فان كان هو جزء مننا فان الكل يتعب ويتالم ويبحث عن الراحة اما هو فلا حيث ننام ونتركه ليعمل ليبقينا احياء , وليست هذه هى الحاله الوحيده التى نتركه فيها فان منا من يتركه نائما او فائقا منا من يتركه لسنوات ويفعل ما يمليه عليه فقط عقله , وفقط حينما يشعر بانه بالكاد لا يستطيع متابعة الحياه على هذا المنوال حيث الاحسساس بفقد اشياء طوال الوقت ( اصدقاء , احباب , اهل , و الكثير ...) واحيانا ( نحـــن ) نعم احيانا نفقد انفسنا فى خضم معركة مع الحياه المادية وحيث اللحظة التى لا تستطيع بعدها ان تتقدم كما انت ولو لخطوه حين ترفض ان تفعل حتى الشئ اليسير كا الرد على مكالمة هاتف او حتى كتابة حرف واحد على ورقة او حتى ان تقلب عيناك يمينا ويسارا , حينها فقط ندرك حقيقة ما تركناه ومدى اهميته فى حياتنا وحياة من حولنا ف بالله علينا هل لا يستحق مننا الا ننصت اليه ونحاوره بشكل دائم وناخذ ما يقوله ونعرضه على عقولنا لاعادة صياغة هذا الحوار الروحى ولنرى ان كان ما يريده منا ان نفعله حقا مباح لنا ام لا؟ بعيدا عن القدره على فعله فكل منا يستطيع ان يفعل ما يستطيع اى شخص عادى فعله , ونحن حينما نقول ذلك لا ننكر او نلغى عقولنا فكلنا لانستطيع عمل ذلك , مانريده فقط ان ان نجلس مع انفسنا ونعقد اجتماعا سريا طارئا مع قلوبنا لنرى ما وصلت اليه هل خيرا ؟ هل افضل ؟ ام للاسف للاسوء واى كان ما وجدناه فلابد من العمل على إسعاده بكل الطرق المشروعه كتوفير الراحه و الهدوء له بقراءة القران , الجلوس مع المقربين منه وتركه يتحدث معهم .. فقط ترجم انت ما يقوله لك , فقط انقل المشاعر الجميله لتملأ الدنيا من حولك سعادة وبهجه , اتذكر يوما ما حين قال لى صديق انه يمكننى ان افعل اى شئ ف الدنيا فقلت له كيف؟ قال لى فقط لو توفر فيهم شرطين الاول: الا يكون هذا الشئ لا يغضب الله عز وجل و الثانى : الا يكون شيئا مكروها ممن حولك ( عرف , عادات , تقاليد .... ) فان كان مايقوله بعيدا عن هذا فلما لا ؟ ؟ ؟
فقط عشرة أصابع خمسة يمين وخمسة شمال ( أيادينا ) بنعمل بيهم كل حاجه يا خير يا شر يا حب يا جرح ياشغل يا لعب, ومن قبلهم إتنين واحد أول حاجه جسمك بيبدأ بيه و التانى شايلينه كلنا جوانا اكتشفوا فيه اكتر من 40 الف خليه عصبيه تساعد الأول على التفكير فمن قال ان القلب لا يفكر ؟ ولا يرشدنا الى ما نريده فصدق الرسول عليه الصلاه و السلام حين تحدث عنه وأذكر منهما شيئين الاول : فيما معناه انه "ان فى الجسم لمضغة ان صلحت صلح سائر الجسد " و الثاني حين قال عليه الصلاه و السلام فيما معناه ايضا "استفت قلبك "فكلنا نلمس ما نفعله ان كان خيرا ام لا ولكن ما يميز أحدنا على الاخر هو من يستمع اليه وينصت له ليتعلم كيف يحيا فى الامور التى يختلط علينا فيها او الامور التى ليس لدينا فيها ما يكفينا من أجوبة لما نريد حقا ليست مجرد كلمة قلب وصف لهذا االــ ماذا اسمية ؟ فى راى اولا انه نعمة من الله عز وجل جعله لنا لنحيا به ماديا حيث بدون عمله لا نستطيع ان نحيا , ولنحيا به روحيا , ثانيا انه الاب الثانى لكل انسان حيث يوجه ويربى فينا كل المعانى التى لا يستطيع غيرة اطلاعنا عليها وارشادنا اليها حقا فان صلح ذاك الاب الروحى صلح الفرد , وثالثا انه اغلى ما بداخلنا وحين نحب شخصا فاننا نقدمه له كاجمل هديه مزينه ولكن بخلاف كل الهدايا فان زينتها تكون من الخارج اما هو فلا فان زينته الحقيقيه بالداخل حيث الاخلاص و الوفاء , الحب و العطاء لمن نحب , الصدق و الامل , انها الحياه التى تتكون فقط من اثنين ( انت ومن تحب ) ورابعا : ان فى طريقة عمله ما ياخذنا لنتعلم منه شيئا , ولم لا وهو الذى يعمل ولا يتوقف طوال حياتنا حيث الاستمرارية و العمل الدائم بدون توقف فان كان هو جزء مننا فان الكل يتعب ويتالم ويبحث عن الراحة اما هو فلا حيث ننام ونتركه ليعمل ليبقينا احياء , وليست هذه هى الحاله الوحيده التى نتركه فيها فان منا من يتركه نائما او فائقا منا من يتركه لسنوات ويفعل ما يمليه عليه فقط عقله , وفقط حينما يشعر بانه بالكاد لا يستطيع متابعة الحياه على هذا المنوال حيث الاحسساس بفقد اشياء طوال الوقت ( اصدقاء , احباب , اهل , و الكثير ...) واحيانا ( نحـــن ) نعم احيانا نفقد انفسنا فى خضم معركة مع الحياه المادية وحيث اللحظة التى لا تستطيع بعدها ان تتقدم كما انت ولو لخطوه حين ترفض ان تفعل حتى الشئ اليسير كا الرد على مكالمة هاتف او حتى كتابة حرف واحد على ورقة او حتى ان تقلب عيناك يمينا ويسارا , حينها فقط ندرك حقيقة ما تركناه ومدى اهميته فى حياتنا وحياة من حولنا ف بالله علينا هل لا يستحق مننا الا ننصت اليه ونحاوره بشكل دائم وناخذ ما يقوله ونعرضه على عقولنا لاعادة صياغة هذا الحوار الروحى ولنرى ان كان ما يريده منا ان نفعله حقا مباح لنا ام لا؟ بعيدا عن القدره على فعله فكل منا يستطيع ان يفعل ما يستطيع اى شخص عادى فعله , ونحن حينما نقول ذلك لا ننكر او نلغى عقولنا فكلنا لانستطيع عمل ذلك , مانريده فقط ان ان نجلس مع انفسنا ونعقد اجتماعا سريا طارئا مع قلوبنا لنرى ما وصلت اليه هل خيرا ؟ هل افضل ؟ ام للاسف للاسوء واى كان ما وجدناه فلابد من العمل على إسعاده بكل الطرق المشروعه كتوفير الراحه و الهدوء له بقراءة القران , الجلوس مع المقربين منه وتركه يتحدث معهم .. فقط ترجم انت ما يقوله لك , فقط انقل المشاعر الجميله لتملأ الدنيا من حولك سعادة وبهجه , اتذكر يوما ما حين قال لى صديق انه يمكننى ان افعل اى شئ ف الدنيا فقلت له كيف؟ قال لى فقط لو توفر فيهم شرطين الاول: الا يكون هذا الشئ لا يغضب الله عز وجل و الثانى : الا يكون شيئا مكروها ممن حولك ( عرف , عادات , تقاليد .... ) فان كان مايقوله بعيدا عن هذا فلما لا ؟ ؟ ؟
الأحد 9 فبراير 2014 - 20:42 من طرف النقيدى
» صفحه الصدقات الجارية على الفيس بوك
الأحد 9 فبراير 2014 - 20:16 من طرف النقيدى
» أدعيه الشيخ محمد متولى الشعراوى
السبت 12 أكتوبر 2013 - 12:40 من طرف النقيدى
» تحميل برنامج تفسير القران الكريم
السبت 12 أكتوبر 2013 - 11:14 من طرف النقيدى
» المفاهيم الأساسية للدعوة الإسلامية في بلاد الغرب
الجمعة 11 أكتوبر 2013 - 15:06 من طرف النقيدى
» إياكم والظن بأهل الخير سوء
الخميس 15 أغسطس 2013 - 9:18 من طرف محمد عبده
» حائط الفضفضة
الجمعة 19 يوليو 2013 - 2:31 من طرف أنيس الروح
» أدعية من القران الكريم
الخميس 18 يوليو 2013 - 14:53 من طرف محمد عبده
» طريقة بسيطة تجعل جهازك اسرع
الأحد 19 مايو 2013 - 12:36 من طرف أنيس الروح
» الدين و الخلق
الأحد 19 مايو 2013 - 12:32 من طرف أنيس الروح